هلآ والله بأحلى اعضاء ..
طفشـــآأآنه ..؟!
بتضحكي وتوسعي صدركـ..؟!
أوكي شوفي اظرف الواقف والقصص...
مغازلجي..
هذا واحد ما ودي اقول اسم الشهرة حقه طبعا عندنا .... هذا مسوي مغزلجي كتب له رقم في ورقه كبيره على شان يكون رقمه واضح عند البنات مر من جنبه باص زجاجه مظلل شوي ومليان ... قال بس هو اللي انا ابغى طلع الرقم من الدرج وصار يشر للي في الباص وهم يطالعون وش عنده ومره يجي من يمين الباص ومره شمال وقف عند الاشارة قال فرصتي ويفتح الشباك حق السيارة على شان يكون رقمه اوضح فجأه انفتح شباك الباص اللي من جهته .... انبسط صاحبنا ... واكتمل فتح الشباك الا وصاحبنا يفتح عيونه زين الا صار باص عمال ... ويلملم قطع الغيار اللي طاحت من وجهه وياخذ يمين ....... بسرعة...
موقف ما راح انساه كنت داخل مسجد وقت المغرب ومتأخر والامام يقرا في سورة بعد ما خلص من الفاتحة وكان الميكرفون متعطل المهم دخلت متحمس وبالحق على الصلاة معهم الا وعلى دخلتي اسمع الامام يقول ( ضالين ) وانا على دخلتي كبرت وقلت آمين ... الا واللي في الصف الاخير ماتوا من الضحك وقطعوا صلاتهم ... وانا احسب الامام في الفاتحه وهو يقرا سورة ثانية ... وسكت الامام شوي وكأن وده يضحك ... واناما علي قاصر ضحكت معهم المضحك اني كنت متحمس .. ( الشغالـة )..
اتصلوا علينا المطار قالوا ترى شغالتكم وصلت ... وعلى شان نفتك من تفويض استلام رحت بنفسي أخذ الشغاله ... المهم وصلت المطار وخذات الشغالة بطبيعة الحال معها شنطه فيها ملابسها ... استلمت الشغاله وطلعنا للسيارة فتحت الشنطه على شان تحط شنطتها ... تفاجأت .... أن الشغاله مدت رجلها بتركب في الشنطه قدام العالم ... وانا ما مسكت نفسي ما قلت لها لا قعدت اضحك وما مسكت نفسي وقمت أشر لها على شان تنزل والعالم تضحك ... المهم في الاخير نزلت من الشنطه ...فشششله.. تذكرت موقف صارلي قبل كم سنة وما راح انساه مرة رحت المكتبة ونزلت من السيارة وشريت مجلة المهم من حماسي على قرايتها صرت اقراها وانا طالعة من المكتبة وانا منسجمة مع المجلة دخلت السيارة وقعدت اقرا الا السواق يطق قزازة السيارة وناظرت القزازة الثانية الا صاحب السيارة مبتسم وطبعا استحيت من هالموقف مرة ما كان لي داعي ابدا وارجو انه ما في احد تعرض لهاموقف المحرج ....... موقف حصل لاحد صديقاتي محرج مره وهاكم الموقف صديقتي هذي انخطبت وطبعا جاء العريس وابوه لاهل البنت عشان يتفقون على لوازم الفرح والذي منه انتم عارفين طبع 00 المهم اللي حصل ان صديقتي واخواتها يبغون يشفون العريس وكان في غرفه مجاوره لغرفة المجلس يفصل بينهم باب سحاب صديقتي هذه واخواتها متجمعين عند الباب ومطفين النور وكل واحدة تدفع الثانيه تبغى تشوف وفي هذه المعمعه والدافع والمدفوع لشوفة العريس ولكثرة الظغط والدفع مادريت صديقتي الا وهي مدفوعه من الباب الا وهي على رجول العريس طبعا موقف لا تحسد عليه الا والكل يضحك حتى ابوها والعريس يضحك ويقول والله جتك هديه في زبديه وكان لسه ما شافها ههههههههه موقف رهيب صح .......
ووووووووبسسسسسس كيف غيرت الجو شوي ؟!!!! ههههههه