قــــــــصه النمــــــــل القــاتــــل

دعي ابي وام للسهرة في بيت صديق والدي واستسلمت واذعن لامرهما ا لاهتناء باخوت هذا المساء ةبعد ان نام الصغار قررت ان اغتنم الفرصه لاتابع فلما يبث على احدى الفــــــنوات الفــــــضائيه ورغـــم ان قواعـــــــــد الـــــــــــــصحه والسلامــــــــــــة لا تحبذ تناول اكياس ( التــــــــشيبس) بكثرة الاأنني اســــــتثنيت هذه الا مسيــــــة وو ضــــــــهت كيسا في حضن أتسلى به وأنا أتابع الفليــــــــــم .. واستغربت عنوان الفلم ( النمـــــــــــــل القاتـــــــــــــــــــــــل) فاالنمل مشهور بأنه حشرة ضعيفه وأنه مســـــــــــــــــالم يحب السلـــــــــــــم ولا يحب الحرب .. وبدأ العرض وأخذت الاحداث تتوالى مرعبة مخيفة .. ورغم أني أعلم حقا أنها تمثيل وليست حقيقه الا أني فزعت عندما رأت الطفل في الحديقــــــــة يفرهار با من النمل وكان حيه قد سلمته ولد غته حتى عاد الى منزله ودخل غرفته فوجد النمل قد كبر واصبح عملاقا في حجم العنكبوت الاسود الكبير ومزق اثاث المنزل اربا .. وانتشرت أسرابه هنا وهناك على الابواب والنوافذ والجدران ,ورآه سرب فأخذ يلحقه .. ونظر الطفل المسكين حوله برعب وهو يصيح وينادي أمه ولا من مجيب فوجد سلما خشبيا ذا درجات مهترئة مستندا ال الجدار يوصله الى تاسيفه .. فار تقاه مسرعا ولكن الاسف علقــــــــــت سلامى وعظام ابهامه الايمن في حفره من السلم وأطبق عليه وأخذ يحاول اخرجهاقبل ان يلحقه النمل العملاق وهنا .. لم أملك نفسي فأخذت ادعو الله لهذا المسكين في ورطته فالله هو السلام لسلامته جل وعلا .. وخلوه من اي نقص أوعيب سبحانه .. وأنا يارب مسلمة ومن المسلمين واتمنى السلام والامان للجميع.. يبدو هذا الطفل في ورطه وقد سلم ووكل امره لله .. فسلمه يارب ونجه يا حنان يامنان .. وفعلا شد الطفل يده .. بقوة فخرجت من الحفره في اللحظه المناسبه وصعد الى السقيته فوجدها فيها بعض السلام والحجاره فصار ياخذ منها ويضرب هذا النمل الذي أخذ يتضاءل ليعود الى حجمه الطبيعي مع كل ضره سلمه أو حجره . الا النمله الام فانها تابعت تقدمها نحوه تزحف على الجدار وازداد صراخ الصغير ورعبه .. وهنا شعرت بشي يزحف على يدي فما كان مني الاأن قفزت من مكاني وأخذت اقفزه من أركه لا خرى واخلع كنزتي وارميا وأ نفش شعري لانفـــــــــــضه وأضــــــرب على رأسي ويدي ورجلي وانا اصيح كالقرود على الشجر انقذوني .. انقذوني . نمله نمله ( ياماما .. ياماما) .. ورميت من يدي كيس ( التشيبس ) عاليا .. فتناثر في ارض الغرفه كالمطر فوقي وتخليته نملا طائرا فا زددت هيا جا .. وفي تلك الحظه استيقظ اخواتي ودخل أبي ةأمي من الباب ووجدوني على هذه الحال .. فهرعت أمي الي تهدئني . وأبي يحضر كاساء من الماء ... واخذت أمي تدعو لله أن يسلمني ويحمني ويعيد لي عقلي .. وأنا ألهث وأرتجف بل أ نتفض رعبا وانظر الى الارض التي امتلات نملا صغيرا يجمع فتات ( التشيبس 9 النتثر على الارض فنظر أبي الى التلفاز ورأى النمله العملاقهفضحك .. وأسرع يطفئه وهو يلومني ويقول اتتا بعين فلم رعب يا سلمى وتخافين منه كذلك ألا تعلمين أنه مجرد خيال وتمثيل أما اخواتي الصغار فا خذوا يتضاحكون ساخرين ويقلون .... .... أتخافي من نمله من نمله وهنا تما لكت نفسي قليلا وتناولت كنزتي وطاطات رأسي خجله ........ . ........ وأخذت أ تقـــــافز على الارض بعيدآآآآآآآآ عن النمل ...... .... ودخلت غرفتي وأنا أسب أفلام الرعب في سري ومازال قلبي يخفق بقــــــوة,,,,,, وجسمي يرتعش :

الموضوع كبير ما قريت كله لاكن شكراً لكييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي

صصصصراحة لم مكتوب النمل صار حجمة كا حجم العنكبوت خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخفت و تتتتتتتقققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققققرررررررررففففففففففففففففففففففففت :bounce: :bounce: :bounce: :flower: