أحد الشياب اللي كانوا ساكنين بالبر صكه مرض شديد وكانت بينه عليه اثار المرض
وكل ما يقولون له عياله .. يا ابوي تكفى خل نوديك للطبيب .. يقول لا انا ما اتعالج بغير الكوي .. أو أموت أشرف لي ( يعني اغسلوا يديكم اجي وياكم )
يوم اشتد عليه المرض .. وما قام يحس بنفسه .. ودوه للمستشفى
وتعالج وهو مايدري
فلما قعد و شاف كل شي حوله بياض .. (السرير .. و الممرضه .. والستاير .. حتى الجدران والارضيه بعد )
قال الظاهر اني في الجنه الحين
لما شاف الممرضه قال : يا حوريه ( على باله الحور العين ).. تعالي هني ..
جت وقال لها : وين ابو فلان؟؟ هو متوفي من زمان شوفيه وقولي له ابو فلان يبي يعرف وش اخبارك و يسلم عليك ( ابو الشباب راهي على باله انه داخل الجنه )
راحت على نياتها تدور في السجلات .. ومالقت اسمه .. يمين يسار فوق تحت .. مافيه شخص بهالاسم قالت والله مالقينا صاحبك ضحك وقال : ايييييييييييييييييييييييييه و الله اني خابر انه قليّل صلاة
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههه
منقول لعيونكم